العضال الغدي Options

العضال الغدي Options

Blog Article

كما أشرنا من قبل أن الأسباب المؤدية إلى حدوث التغدد الرحمي غير مؤكدة علمياً، على الرغم من ذلك إلا أنه يوجد عوامل خطورة للتعرض للمرض لبعض النساء دون غيرهن مثل:

العضال الغدي وبطانة الرحم هي حالات متشابهة ولكنها منفصلة. والفرق الرئيسي هو أين وكيف يتم إزاحة أنسجة بطانة الرحم (بطانة الرحم). يحدث التهاب بطانة الرحم عندما تكون بطانة الرحم موجودة خارج الرحم. مع العضال الغدي، تنمو بطانة الرحم في عضلة الرحم.

ومع ذلك، يلي هذا القرار فحص دقيق وتقييم شامل من قبل الطبيب المختص لتحديد الإجراء الأمثل لكل حالة.

Adenomyosis is usually a condition where by cells similar to people who line the uterus are also while in the muscle mass wall of the uterus (commonly from the back again wall).

You might also need an MRI scan to exclude other conditions, including fibroids, and ensure the diagnosis.

في هذه المقالة، سنشرح ماهو العضال الغدي في الرحم، وأعراضه، وأسبابه، وطرق تشخيصه، وعلاجه.

العمر: تظهر حالات العضال الغدي غالبًا في النساء في منتصف العمر أو اللواتي اقتربن من سن اليأس، وخصوصًا النساء في الأربعينيات والخمسينيات من العمر.

قد لا تظهر أعراض في الكثير من الحالات، لكن بعض النساء قد يعانين من زيادة النزيف خلال الدورة الشهرية، ألم في الحوض، وضغط على الأعضاء المجاورة كالمثانة مما يسبب مشاكل في التبول.

السبب الدقيق للتغدد الرحمي غير معروف، ولكن يُعتقد أن الإصابة تحدث نتيجة لعدة عوامل. من بين هذه العوامل التغيرات الهرمونية، الإصابة السابقة للرحم كجراحات الرحم، الولادات المتعددة، والتاريخ العائلي للمرض.

Adenomyosis adenomyosis normally brings about Serious pelvic soreness, which often can make sexual intercourse and each day functions not comfortable. Vaginal dryness and inflammation ensuing through the issue only worsen these indicators.

Ladies of any age can working experience painful periods plus some Women of all ages locate periods are no more distressing immediately after pregnancy and childbirth.

هناك بعض الأبحاث والدراسات تشير إلى بعض الأسباب للتعدد الرحمى منها:

اعراض الحمل ف الشهر الثالث: حلول سريعة لتجنب الغثيان وحماية الجنين

الخطوة الأولى في تشخيص العضال الغدي هي تحديد موعد مع طبيبة النساء والولادة التي ستأخذ تاريخك الطبي وتجري فحصًا جسديًا وحوضيًا. إذا شعرت بأي ألم، أو إذا كان الرحم متضخمًا قليلاً، فقد يفكر طبيبك في إجراء اختبارات إضافية.